5 Simple Techniques For التعلق العاطفي المفرط
5 Simple Techniques For التعلق العاطفي المفرط
Blog Article
وعليه ابحث عن هوايات وأصدقاء جدد، تلك التي لا تشمل هذا الشخص بأي شكل من الأشكال، حتى تكون فردا مستقلا.
تحديد الأهداف الشخصية يسهم في تعزيز الثقة بالنفس. من الخطوات المفيدة:
يستكشف هذا الاضطراب كيف تؤثر الروابط المبكرة مع مقدمي الرعاية على قدرتنا على التواصل الاجتماعي أو الثقة بالآخرين في مرحلة البلوغ.
احترام الحدود الشخصية للذات وللآخرين، وعدم القبول بالتنازل عنها للطرف الآخر أو انتهاك الحدود الخاصة به.
بنورة: تخصيص وقت لهواية أو مهارة ما يساعد على الانسحاب من حياه الشخص المتعلق به (الجزيرة) قواعد للتوقف عن التعلق المفرط
وبدورها تعرّف مدربة مهارات الحياة مها بنورة التعلق المفرط بأنه “ارتباط عاطفي بين طفل ووالديه أو مقدم الرعاية له، أو تعلق بين شخصين بالغين مثل الأزواج والأصدقاء، إذ يميل الشخص لآخر ويميل للتقرب إليه ولا يستطيع الابتعاد عنه”.
في سنوات البلوغ، يمكن أن تظهر مشاكل الارتباط على شكل مجموعة متنوعة من السلوكيات غير الصحية في علاقاتهم مع الأصدقاء والشركاء الرومانسيين، وحتى أبنائهم. يمكن أن تشمل هذه السلوكيات:
ولفت الدكتور أحمد أمين إلى أنه وفقًا لنظرية التعلق يرتبط التعلق العاطفي بالشعور بالأمان والراحة النفسية، مشيرا إلى أن بعض الناس يظنون أن الأفراد يكوِّنون روابط عاطفية مع من حولهم بشكل طبيعي، وتستمر هذه الروابط في التأثير على طريقة تعاملهم مع العلاقات طوال حياتهم.
من خلال استخدام أدوات مثل إعادة الهيكلة المعرفية، واليقظة الذهنية، والتدريب على مهارات الاتصال، يمكن أن يكون العلاج السلوكي المعرفي مفيدًا في مساعدة الأفراد على اكتساب المزيد من إمكانية التحكم في عواطفهم وسلوكياتهم.
وهذا يبرز العواقب المحتملة على المدى البعيد للتعلق العاطفي المرضي واتصاله بأمراض الصحة النفسية الأخرى.
يُعَدُّ خوف الإنسان من الهجر وما يترتب عليه من شعور بالوحدة سبباً من أسباب التعلق العاطفي؛ ويعود السبب وراء ذلك إلى تجارب مشابهة خاضها الشخص المتعلق أو أمثلة حية جرت أمامه؛ مما يدفعه إلى التمسك بالآخر بكل ما أوتيَ من قوة والتعلق به تعلقاً عاطفياً شديداً؛ وذلك خوفاً من هجرانه والبقاء وحيداً يقاسي الوحدة والألم.
التشاور مع الأصدقاء أو الأخصائيين الآخرين: للحصول على توصيات موثوقة.
وأشار إلى أنه يمكن تقسيم التعلق العاطفي إلى عدة أنواع تتباين بحسب الأفراد وطبيعة علاقاتهم. من أبرز هذه الأنواع:
في بعض الحالات، يمكن أن تكون الاستشارة النفسية مفيدة لفهم أسباب التعلق العاطفي المفرط والعمل على معالجة القلق أو اضغط هنا التوتر المرتبط به.